تمر الايام ، لكن الشوق لن ينتهي
الإثنين يناير 09, 2023 10:35 pm
بالرغم من مرور ثمانية اعوام على زواج أنس ومنية ، لكن حبهما لبعضهما البعض كان لا يزال قويا كما كان دائما.
كان لديهم منزل جميل ، طفلة جميلة وهي سلسبيل نتاج حب ابدي ، وحياة مليئة بالبهجة والضحك.
في إحدى الأمسيات ، قرر أنس مفاجأة مونيا بأمسية حميمة معا. أشعل الشموع في ارجاء المنزل وأعد عشاء رومانسي لشخصين.
عندما وصلت منية إلى المنزل بعد مشوار للتسوق وشراء حاجيات لها
، فوجئت بالجو الرومانسي الذي نظمه أنس.
أخذ أنس يدها وقادها إلى غرفة المعيشة حيث أقام بطانية مريحة على الأرض أمام المدفأة.
فتح زجاجة من عصير البرتقال الذي تحبه منية ، وتحدثوا عن يومهم وكيف كانت احداث هذا اليوم بينما كانوا يستمتعون بصحبة بعضهم البعض كما تعودوا
شعرت منية بالراحة والامان بالقرب من حبيبها انس ، وشعرت بالحنين اليه والحنين للقاء دافي يجمع الفرع بأصلة
وما ان وصل هذا الشعور لحبيبها أنس فوجد نفسه يزيد من اقترابه منها ببطء ورغبة في ان يضمها الي صدره اكثر واكثر
فاقترب من منية اكثر واكثر ، حتى كانت وجوههم على بعد مليمترات فقط.
فشعرت دفء وحنان حبيبها يغمرها ، و نظر في عينيها وقبلها بهدوء على شفتيها فغابت في عالم من المتعة والرومانسيه التي اعتادت عليها منه بعد ان طال عليها فراقه سنوات طويلة
، و سرعان ما تحولت القبلة إلى شيء أكثر عاطفية وعاطفيه ، حيث احتضنوا بعضهم البعض بإحكام أمام ضوء المدفأة .
حضناً طويلا اشبعت به لهفتها نحوه ، مارس انس معها كل الوان المتعة الحسية فكانت اللية كالحلم
تذوق انس عسل شفتيها ، ولم يكتفي بذلك فقد سارت شفاه أنس تغزو جميع انحاء جسدها الذي تورد واينع كبياض القمر في ليلة التمام
ذاق من شهد صدرها الناعم الملمس وزراعيها البيضاء الغضه ، وخصرها اللين نزولا بأجمل واكثر مناطق انوثتها المغرية التي توفف عندها لفترة طويلة ينهل من عسلها ويداعب ثنيانها المتوردة
ومازال كذلك حتي اشتعلت نيران رغبتها في ان غزو انس اغوارها ويشبع احلى رغباتها فجذبته اليها في دلال وانوثة ، وقالت
هيا ايها الفارس توغل اكثر واكثر ولكن برفق ونعومة وهدوء ..... بالراحة يا ولاااا
،وما ان سمع انس تلك الكلمات حتى دبت في عروقة دماء الرغبة والمتعة فرفعها الى السرير الوثير
وظل يتوغل ويترفق ثم يتوغل ويترفق ، وكلما شعر بانها تغيب كان يهدء من افعاله ، لكنها ترجع وتثيره بكلمات الحب والهيام فيعود ويكرر بكل حماس وكأنه بدأ لتوه
ظلا كذلك طوال الليل حتى بدأت الشمس تشرق خارج نافذتهم.
بعد مرات التكرار اومأت منية باشارات الاكتفاء واسترخت جوارحها في احضان حبيبها و بين ذراعي واغمضت عيونها ونامت من المجهود اللذيذ بعد ان اكتفت هي اولا ثم هو معها
، و همس أنس بكلمات حب ومودة في أذن منية ، وشكرها لكونها حبه الحقيقي والوحيد.
في صباح اليوم التالي ، استيقظ أنس ومنية وهما يشعران بالانتعاش والوقوع في الحب أكثر من أي وقت مضى. كانوا يعلمون أن هذه الليلة الخاصة ستكون ليلة لن ينساها أي منهما
وتواعدا على تكرارها ثانية في الليلة المقبلة
كان لديهم منزل جميل ، طفلة جميلة وهي سلسبيل نتاج حب ابدي ، وحياة مليئة بالبهجة والضحك.
في إحدى الأمسيات ، قرر أنس مفاجأة مونيا بأمسية حميمة معا. أشعل الشموع في ارجاء المنزل وأعد عشاء رومانسي لشخصين.
عندما وصلت منية إلى المنزل بعد مشوار للتسوق وشراء حاجيات لها
، فوجئت بالجو الرومانسي الذي نظمه أنس.
أخذ أنس يدها وقادها إلى غرفة المعيشة حيث أقام بطانية مريحة على الأرض أمام المدفأة.
فتح زجاجة من عصير البرتقال الذي تحبه منية ، وتحدثوا عن يومهم وكيف كانت احداث هذا اليوم بينما كانوا يستمتعون بصحبة بعضهم البعض كما تعودوا
شعرت منية بالراحة والامان بالقرب من حبيبها انس ، وشعرت بالحنين اليه والحنين للقاء دافي يجمع الفرع بأصلة
وما ان وصل هذا الشعور لحبيبها أنس فوجد نفسه يزيد من اقترابه منها ببطء ورغبة في ان يضمها الي صدره اكثر واكثر
فاقترب من منية اكثر واكثر ، حتى كانت وجوههم على بعد مليمترات فقط.
فشعرت دفء وحنان حبيبها يغمرها ، و نظر في عينيها وقبلها بهدوء على شفتيها فغابت في عالم من المتعة والرومانسيه التي اعتادت عليها منه بعد ان طال عليها فراقه سنوات طويلة
، و سرعان ما تحولت القبلة إلى شيء أكثر عاطفية وعاطفيه ، حيث احتضنوا بعضهم البعض بإحكام أمام ضوء المدفأة .
حضناً طويلا اشبعت به لهفتها نحوه ، مارس انس معها كل الوان المتعة الحسية فكانت اللية كالحلم
تذوق انس عسل شفتيها ، ولم يكتفي بذلك فقد سارت شفاه أنس تغزو جميع انحاء جسدها الذي تورد واينع كبياض القمر في ليلة التمام
ذاق من شهد صدرها الناعم الملمس وزراعيها البيضاء الغضه ، وخصرها اللين نزولا بأجمل واكثر مناطق انوثتها المغرية التي توفف عندها لفترة طويلة ينهل من عسلها ويداعب ثنيانها المتوردة
ومازال كذلك حتي اشتعلت نيران رغبتها في ان غزو انس اغوارها ويشبع احلى رغباتها فجذبته اليها في دلال وانوثة ، وقالت
هيا ايها الفارس توغل اكثر واكثر ولكن برفق ونعومة وهدوء ..... بالراحة يا ولاااا
،وما ان سمع انس تلك الكلمات حتى دبت في عروقة دماء الرغبة والمتعة فرفعها الى السرير الوثير
وظل يتوغل ويترفق ثم يتوغل ويترفق ، وكلما شعر بانها تغيب كان يهدء من افعاله ، لكنها ترجع وتثيره بكلمات الحب والهيام فيعود ويكرر بكل حماس وكأنه بدأ لتوه
ظلا كذلك طوال الليل حتى بدأت الشمس تشرق خارج نافذتهم.
بعد مرات التكرار اومأت منية باشارات الاكتفاء واسترخت جوارحها في احضان حبيبها و بين ذراعي واغمضت عيونها ونامت من المجهود اللذيذ بعد ان اكتفت هي اولا ثم هو معها
، و همس أنس بكلمات حب ومودة في أذن منية ، وشكرها لكونها حبه الحقيقي والوحيد.
في صباح اليوم التالي ، استيقظ أنس ومنية وهما يشعران بالانتعاش والوقوع في الحب أكثر من أي وقت مضى. كانوا يعلمون أن هذه الليلة الخاصة ستكون ليلة لن ينساها أي منهما
وتواعدا على تكرارها ثانية في الليلة المقبلة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى