امنيات منية
الأحد يوليو 18, 2021 8:53 am
كانت منية في أحد أيام سفرها في المرحلة الانتقالية ،تقاوم بشدة خيالها الواسع بالنسبة لها والضيق بالنسبة لأي أحد سواها
كانت تحلم والطريق يطوي طيا بأنس طوال الوقت
بمجرد أن تتوقف عن الحديث مع من حولها تجد نفسها تحلم به
تراه عائدا من الخارج متعب ومرهق من أحداث جدت في حياته وجعلته يتكبد مشقة كبيرة.بدنيا ونفسيا
وتري كأنه يعود لمنزلهما وانها تشفق عليه وتجري عليه لتساعده في تغيير ملابسه وتوجه علي الفراش. فورا
وتقوم بعمل مساج رقيق يساعده علي الاسترخاء والتقاط الأنفاس بعد يوم شااق
ثم تتركه ليأخذ حماما منعشا وتجهز له العشاء وعصير الليمونادة
ثم تقوده مرة أخري للفراش وتظل تداعب شعره باناملها حتي يغط في النوم
وتتأكد من استغراقه التام فيه ثم لا تلبس أن تأتي في ض دافئة وتلحق باحلامه
وتوقظ منية نفسها من الشرود لتعاوده مرة ثانية بعد عدة دقائق ، فتجدها تراه يدخل من الباب في أشد حالات الارهاق
لتتقدم نحوه وتشاور له علي الحمام بثبات وتقول يالا يا جزر ع الحمام عقم نفسك وخد دش بلا حديث أكثر من ذلك
ويتوجه متجهما للحمام ويتعجب لهذا الاستقبال الجاف
ولكنها تكمل المشهد في بشكل عجيب ، فتجد نفسها تدخل لتساعده وهي ترتدي ملابس سباحة ساخنة مغرية تحاول بها أن تلك ت انتباهه عن دائرة التعب والارهاق إلى دائرة المتعة والتلذذ ، وتظهر له وجها آخر تماما
وتجد خيالها يسبح ويسب ح.ولكنها تضغط علي الفرامل فجأة
لتسقط من حلمها لواقع معاكس تماما ، فلم تستطيع أن تحلم لأكثر من ذلك
كانت تحلم والطريق يطوي طيا بأنس طوال الوقت
بمجرد أن تتوقف عن الحديث مع من حولها تجد نفسها تحلم به
تراه عائدا من الخارج متعب ومرهق من أحداث جدت في حياته وجعلته يتكبد مشقة كبيرة.بدنيا ونفسيا
وتري كأنه يعود لمنزلهما وانها تشفق عليه وتجري عليه لتساعده في تغيير ملابسه وتوجه علي الفراش. فورا
وتقوم بعمل مساج رقيق يساعده علي الاسترخاء والتقاط الأنفاس بعد يوم شااق
ثم تتركه ليأخذ حماما منعشا وتجهز له العشاء وعصير الليمونادة
ثم تقوده مرة أخري للفراش وتظل تداعب شعره باناملها حتي يغط في النوم
وتتأكد من استغراقه التام فيه ثم لا تلبس أن تأتي في ض دافئة وتلحق باحلامه
وتوقظ منية نفسها من الشرود لتعاوده مرة ثانية بعد عدة دقائق ، فتجدها تراه يدخل من الباب في أشد حالات الارهاق
لتتقدم نحوه وتشاور له علي الحمام بثبات وتقول يالا يا جزر ع الحمام عقم نفسك وخد دش بلا حديث أكثر من ذلك
ويتوجه متجهما للحمام ويتعجب لهذا الاستقبال الجاف
ولكنها تكمل المشهد في بشكل عجيب ، فتجد نفسها تدخل لتساعده وهي ترتدي ملابس سباحة ساخنة مغرية تحاول بها أن تلك ت انتباهه عن دائرة التعب والارهاق إلى دائرة المتعة والتلذذ ، وتظهر له وجها آخر تماما
وتجد خيالها يسبح ويسب ح.ولكنها تضغط علي الفرامل فجأة
لتسقط من حلمها لواقع معاكس تماما ، فلم تستطيع أن تحلم لأكثر من ذلك
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى